حكم و لغة

حكم و لغة

20/12/2014

حكم و لغة

حِكم

من مواعظ رسول الله صلّى الله عليه وآله

·        المُؤْمِنُ يَوْمَ القِيَامَةِ في ظِلِّ صَدَقَتِهِ.

·        عِدَةُ المُؤْمِنِ كَأَخْذٍ بِالْيَدِ.

·        المُؤْمِنُ هَيِّنٌ لَيِّنٌ حَتَّى تَخَالَهُ مِنَ اللِّينِ أحْمَق.

·        المُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ؛ فَإِنْ شاءَ أشارَ وَإنْ شاءَ سَكَتَ؛ فَإِنْ أشارَ فَلْيُشِرْ بِما لَوْ نَزَلَ بِه فَعَلَهُ.

·        التَّاجِرُ الأمِينُ الصَّدُوُق المُسْلِمُ مَعَ الشُّهَداءِ يَوْمَ القِيامَةِ.

·        كَفَى بِالمَرْءِ إِثْمَاً أنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا يَسْمَعُ.

·        رُدُّوْا المِخْيَطَ وَالخِيَاطَ، مَنْ غَلَّ مِخْيَطَاً أوْ خِيَاطَاً كُلِّفَ يَوْمَ القِيامَةِ أنْ يَجي‏ءَ بِهِ، وَلَيْسَ بِجَاءٍ.

·        صِلُوا قَرَابَاتِكُمْ وَلا تُجاوِرُوهُمْ؛ فَإِنَّ الجِوارَ يُورِثُ بَيْنَكُمُ الضَّغَائِنَ.

·        ما مِنْ آدَمِيٍّ إلاّ وَفي رَأْسِهِ حِكْمَةٌ بِيَدِ مَلَكٍ؛ فَإِذا تَواضَعَ قِيْلَ لِلْمَلِكِ ارفَعْ حِكْمَتَهُ؛ وَإِذا تَكَبَّرَ قِيْلَ لِلْمَلِكِ ضَعْ حِكْمَتَهُ.

 (نهج الفصاحة الحاوي لقصار كلمات رسول الله صلّى الله عليه وآله، تحقيق غلام حسين مجيدي)

لغة

خيل

قوله تعالى: ﴿ وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا..﴾ النحل:8.

الخيل: جماعةٌ من الأفراس، لا واحدَ له من لفظِه، كالقوم والرَّهط والنَّفَر.

وقيل: مفردُه خائل. وهي مؤنّثة، والجمع الخُيولة.

قيل: أوّل مَن ركبَ الخيل: إسماعيل عليه السلام. وكانت قبل ذلك وحشيّةً كسائر الوحوش.

والمُختال: ذو خُيَلاء. والخيلاء - بالضّمّ والكسر: التكبّر. وفي الحديث: «لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ شَيْخٌ زانِ وَلا جارُّ إِزاره خُيَلاءَ». وفي الخبر: «بئسَ العَبْد عَبْدٌ تَخَيَّلَ وَاخْتَالَ»، أي تخيّلَ أنّه خيرٌ من غيره، واختال: تكبّر.

واختالَ الرَّجلُ في مَشيه: أي تجبّر كما يفعله المتكبّرون.

وخِلتُ الشيء خيلاً ومخيلةً: ظننتُه.

والأَخْيَل: طائر أخضر على جناحه لَمْعٌ يخالف لونَه، سُمّي بذلك للخيلان. وقيل الأخيل: الشِّقراق.

والمَخايل: جمع المُخِيلَة، وهي ما يوقَع في الخيال؛ يعني به الأَمارات [العلامات].

وفي حديث الاستسقاء: «وأَخْلَفَتْنَا مَخَايِلُ الْجُودِ»، جمع مُخِيْلَة وهي السّحاب التي يظنّ أنّها تُمطر، وليست بماطرة. والجود: المطرُ العظيم.

وزيدُ الخَيل: أضيفَ إليه لشجاعته وفروسيّته. وكان هذا اسمُه في الجاهليّة، فسمّاه النّبيّ صلّى الله عليه وآله «زيدَ الخير»، بالرّاء.

(الطريحي، مجمع البحرين – مختصر)

 

 

اخبار مرتبطة

  أيّها العزيز

أيّها العزيز

  دوريّات

دوريّات

منذ 0 ساعة

دوريّات

  إصدارات أجنبيّة

إصدارات أجنبيّة

نفحات