إصدارات عربيّة

إصدارات عربيّة

منذ 4 أيام

إصدارات عربيّة



إصدارات عربيّة

الكتاب: أحداث آخر الزمان.

المؤلّف: الشيخ إسماعيل حريري العاملي.

الناشر: «دار الولاء»، بيروت 2014م


في طبعته الثانية، صدر كتاب (أحداث آخر الزمان - الأشراط والعلامات في ما نطقت به الروايات) لمؤلّفه الشيخ إسماعيل حريري العاملي. يقول في مقدّمته: «وبعد، فقد منّ الله تعالى على عبده الخائف الراجي بالنظر ثانيةً في ما تشرّف بتدوينه من روايات النبي، صلّى الله عليه وآله، وأوصيائه، عليهم السلام، في حوادث آخر الزمان، لا سيما تلك المرتبطة بظهور الحجّة المهدي، عجّل الله تعالى فرجه الشريف. وكان الغرض من إعادة النظر إلحاقَ ما سقط من روايات قصوراً أو تقصيراً، مضافاً إلى توضيح مُفردات وردت في الروايات لا تخلو من غموض وإبهام، إنْ من الناحية اللغوية أو البلاغية أو غير ذلك، وألحقتُ في آخر الكتاب باباً خاصّاً ذكرتُ فيه أهمّ شخصيّات عصر الظهور التي هي محطّ الروايات وكلمات الباحثين، وهم: السفياني، واليماني، والخراساني، وشعيب بن صالح، والنفس الزكيّة، والدجّال».


الكتاب: اليمانيّون قادمون.

المؤلّف: الشيخ علي الكوراني العاملي.

الناشر: «دار المعروف»، قمّ المقدّسة 1436 للهجرة


واحدٌ من المؤلّفات النوعية لسماحة العلّامة الشيخ علي الكوراني، صاحب (معجم الإمام المهدي عليه السلام)، و(عصر الظهور)، وكثير من المؤلّفات التاريخية والعقائدية. يروي في مقدّمة الكتاب مشاهداته وانطباعاته عن اليمنيّين عن قرب، ومُعاناتهم من السيطرة الوهّابيّة على بلادهم، ويقول إنّه قدّم في هذه الدراسة صورة موجزة لماضي اليمن من زمن بلقيس والنبيّ سليمان عليه السلام مُستشرفاً البشارة النبويّة بدور اليمن المتجدّد في إقامة دول العدل الإلهي مع الامام المهدي عجّل الله تعالى فرجه الشريف والذي بدأت بشائره الواعدة.


الكتاب: رسالة في آداب المجاورة.

المؤلّف: المحدّث النوري الطبرسي.

الناشر: «مكتبة ودار مخطوطات العتبة العبّاسيّة المقدّسة»، كربلاء المشرّفة 2012م


عن قسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في «العتبة العبّاسيّة المقدّسة» في كربلاء، صدر كتاب (رسالة في آداب المجاورة)، وهو عبارة عن أمالي في آداب مُجاورة مراقد الأئمة المعصومين عليهم السلام، ألقاها بالفارسيّة المحدّث النوري صاحب كتاب (مستدرك الوسائل)، فترجمها إلى العربية وحرّرها تلميذه العلّامة الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء، حيث بيّن أنّ مناسبة تلك الأمالي تفسير أستاذه في مجالس كثيرة لقوله تعالى: ﴿..وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ..﴾ النساء:36، فقال: «حقّ الجار على الجار - وهو على مراتب – أدناها: كَفُّ الأذى عنه، وأوسطها: دفع الأذى عنه، وأقصاها: تحمّل الأذى فيه، وذكر في كلّ واحدٍ منها علوماً جمّة ومطالب عديدة، يتخلّص فيها إلى بيان آداب مُجاورة مشاهد الأئمّة عليهم السلام، وما يلزم على المجاور من استعمال الوظائف الروحانيّة والآداب الجسمانيّة التي لا يحصل الغرض من المجاورة والمقصد المهمّ من التغرّب والمهاجرة إلّا بالقيام بها والنهوض لأداء واجبها، فإنّ النتيجة عظمى، والغاية قصوى، وهي بلوغ المراتب العالية والاستمداد من روحانيّة تلك النفوس المقدّسة الزاكية..».

ويقول المحدّث الطبرسي في خلاصة ما ينبغي لمجاور المعصوم عليه السلام: «إنّ من أراد مُجاورة أحدهم، عليهم السلام، وأن تشمله بركاتهم، فيتّضئ بأنوارهم ويقتدي بآثارهم إلى أن يُحشر معهم وفي زُمرتهم، فاللازم عليه، أقلّاً، أن يعطيهم أقلّ ما يعطي الجارُ جارَه من المراعاة والمداراة وحسن المعاشرة في المتابعة له على ما يُحبّ، فإنْ لم يكن فلا أقلّ من كفّ الأذى عنه وعدم إيصال ما يكره إليه. وقد عرفتَ أنّه لا شيء أكره لهم من المعاصي، فأقلّ ما يلزم ويجب على مُجاورهم إلجام النفس بلجام التقوى عن الشهوات - مُحرّمات أو مكروهات - وإنْ قصُرت عن الطاعات والعبادات».

اخبار مرتبطة

  أيّها العزيز

أيّها العزيز

  دوريات

دوريات

منذ 4 أيام

دوريات

  إصدارات أجنبيّة

إصدارات أجنبيّة

نفحات