الكتاب: المدرسة الشبَّريّة
إعداد: «المؤسّسة الشبّريّة لإحياء التراث»
الناشر: «بهمن آرا»، 2006

يُعتبر كتاب «المدرسة الشبَّريّة» توثيقاً لتاريخ هذا الصّرح العلمي الذي أسَّسه في النّجف الأشرف السيّد علي شبَّر الحسيني عام 1387 للهجرة/1967 م، وقد توزّعت مضامين الكتاب على أبوابٍ ثلاث:
- حفل إفتتاح المدرسة الشبّريّة، الكلمات والقصائد التي ألقيَت خلال الحفل.
- فهرس مخطوطات مكتبة المدرسة، أو ما يُعرف بـ «الخزانة الشبّريّة».
- أسماء وصور طلّاب المدرسة الشبّريّة، وقد قدموا من مختلف أنحاء العالم مثل: لبنان وإيران وسوريا وأفغانستان.

الكتاب: الإمام عليّ عليه السلام
إعداد: «مركز نون للتأليف والتّرجمة»
الناشر: «جمعيّة المعارف الإسلاميّة الثقافيّة»، بيروت 2012

صدر حديثاً عن «جمعيّة المعارف الإسلاميّة الثقافيّة» وضمن سلسلة «في رحاب الوليّ الخامنئي دام ظلّه» كتاب «الإمام عليّ عليه السلام»، وهو عبارة عن مختارات من كلمات للسيّد القائد الخامنئي حول أمير المؤمنين عليه السلام.
يتوزّع الكتاب على أربعة فصول وخاتمة، جاءت كما يلي:
الفصل الأوّل: شخصيّة الإمام عليّ عليه السلام.
الفصل الثاني: قدوتنا الإمام عليّ عليه السلام.
الفصل الثالث: التيّارات الضالّة في زمن الإمام عليّ عليه السلام.
الفصل الرابع: الحُكم عند أمير المؤمنين عليه السلام.
خاتمة: آلام أمير المؤمنين عليه السلام.

الكتاب: تحفةُ الرّاغب في سيرة جماعة من أعيان أهل البيت الأطايب
تأليف: أحمد بن أحمد بن سلامة القليوبي الشافعي (ت: 1069 للهجرة)
تحقيق: السيّد محمود المرعشي النّجفي
الناشر: «مكتبة آية الله المرعشي النّجفي»، قُمّ المقدّسة 2012

يقول محقّق الكتاب السيد محمود المرعشي النجفي إنّ الباعث على تحقيقه ونشره هو شموله على ترجمة جماعةٍ من أعيان أهل البيت عليهم السلام والذريّة الطّاهرين المدفونين في مصر وفق ما يقول المؤلّف القليوبي المصري، وأيضاً لِما ورد فيه من الترغيب إلى ما هو المتداول بين الأمّة الإسلامية من زيارة أهل البيت والتوسّل بهم، حيث يصرّح المصنّف في خاتمة كتابه: «كان السّلف الصّالح من أكابر الأمّة رضي الله عنهم يتوسّلون بالنبيّ وبآله الطاهرين، ويفرّج اللهُ لهم كروبَهم، وكثيراً ما كان العارفون من أعيان القوم يختلفون إلى النّجف الأشرف ويقفون أمام قبر أمير المؤمنين الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام والرّضوان، ويدعون الله في حوائجهم فيستجيب لهم ويقضي حاجاتهم».
وينبّه المحقّق المرعشي النجفي في الوقت نفسه إلى احتواء الكتاب على أخطاء واضحة في ثنايا حديث المصنّف على شؤون مرتبطة بأهل البيت عليهم السلام، ما استدعى التعرّض لردّه والإجابة عليه باختصار أو تفصيل حسب أهميّة الموضوع.
وأمّا المترجَم لهم في الكتاب فَعلى ثلاثة أقسام:
الأوّل: ما يكون دفنُهم في مصر متّفق عليه، كالسيّدة نفيسة.
الثاني: ما يكون مختلَفٌ فيه، كالسيّدة زينب عليها السلام، وما يُقال عن دفن الرّأس الشريف هناك.
الثالث: ما يكون عدم دفنهم في مصر متّفقٌ عليه كالإمام عليّ بن الحسين عليهما السلام.
وقد اعتمد المحقّق في عملِه على مخطوطة غير مؤرّخة موجودة في «مكتبة السيّد المرعشي»، وعلى نسخة مطبوعة في مصر عام 1307، مع الإشارة إلى أنّ ثمّة نسخة مطبوعة ثانية محفوظة في «مكتبة الأوقاف» ببغداد.
تجد ترجمة القليوبي في (الكُنى والألقاب) للمحدّث القمّي، و(خلاصة الأثر) للمحبّي، وفي غيرهما.