رسول الله صلى الله عليه وآله:
* «الاقتصادُ، وحُسْنُ السَّمْت، والهُدى الصَّالح جزءٌ من بضع وعشرين جزءاً من النّبوَّة».
** «إذا أرادَ اللهُ بأهل بيتٍ خيراً، فقَّههُم في الدِّين، ورَزَقهم الرِّفق في معايشهم، والقصدَ في شأنِهم..».
*** «مَن أعطَى في غير حقٍّ فقد أَسرَف، ومَن منعَ من حقٍّ فقد قَتَر».
أمير المؤمنين عليه السلام:
* «مَن اقتَصد في الغنى والفقر، فقد استعدَّ لنوائب الدَّهر».
** «مَن صَحب الاقتصاد، دامَت صُحبَة الغِنى له، وجَبَر الاقتصادُ فقرَهُ وخَلَلَه».
*** «مِن المروءة أن تَقتصِد فلا تُسرِف، وتَعِد فلا تُخلِف».
**** وعنه عليه السلام: «آفةُ الاقتصاد، البُخل» * «غايةُ الاقتصاد، القناعة». * «الاقتصاد يُنمي القليل». * «الاقتصاد نصفُ المؤونة».
الإمام الصادق عليه السلام:
* «إنَّ مِن بقاء المسلمين وبقاء الإسلام، أن تصيرَ الأموالُ عند مَن يعرفُ فيها الحقّ، ويصنعُ فيها المعروف، فإنَّ من فناء الإسلام وفناءِ المسلمين أن تصيرَ الأموالُ في أيدي مَن لا يعرفُ فيها الحقّ، ولا يَصنعُ فيها المعروف».
** «لا يَصلُحُ المرء إلّا على ثلاث: التّفقُّه في الدِّين، وحُسن التّقدير في المعيشة، والصَّبرُ على النّائبة».
*** «ضمنتُ لِمَن اقتصدَ أنْ لا يفتقر».
**** «إنّما الإسرافُ في ما أفسدَ المالَ، وأضرَّ بالبدن..».
الإمام الرّضا عليه السلام:
* «وليَكُن نفَقتُك على نفسك وعيالك قصداً، فإنَّ الله يقول: ﴿..ويَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ..﴾ البقرة:219 والعفو: الوسَط، وقال الله تعالى: ﴿والَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا ولَمْ يَقْتُرُوا..﴾ الفرقان:67».
الإمام الحسن العسكري عليه السلام:
* «إنَّ للاقتصاد مقداراً، فإن زاد عليه فهو بُخْل».
|