الكتاب: ترجمة القرآن الكريم  Le Saint Coran Et la Traduction en langue Francaise Du sens de ses versets et la transcription en caracteres latins            الترجمة: فريق من الباحثين والمتخصِّصين الناشر: «دار البراق»، باريس

ورموز لاتينيّة، ما يُسهّل على القارىء الفرنسي تلاوة كتاب الله العزيز من دون مشقّة.
قام بعمليّات الترجمة والنَّقل وفقاً للأصول المُتّبعة في التّعامل مع النّصوص المقدّسة فريق عمل من الباحثين والمتخصِّصين بالدِّراسات القرآنيّة من العالم

الإسلامي وأوروبا.

الكتاب: «الثمن الذي ندفعه» The Price We Pay المؤلِّف: د. فرانكلين لامب سنة النشر: 2008

هذا الكتاب «الثمن الذي ندفعه: ربع قرن من إستخدام إسرائيل أسلحة أميركيّة ضدّ المدنيِّين اللّبنانيِّين (2006-1978)» يسرد حكاية الحرب «

الإسرائيليّة» التَّدميريّة التي شُنّت على لبنان عام 2006 م لمدَّة 33 يوماً.
وفيه يعرض الكاتب فرانكلين لامب بالوقائع والوثائق إلى ما جرى في ميادين الحرب، وكيف مارست «إسرائيل» أعمال القتل بالأسلحة الأميركيّة، وهو

الأمر الذي يضع الولايات المتّحدة -حسب المؤلّف- في موقع الإتّهام كَوْنها تَنتهِك القانون الدُّولي من خلال السّماح للكيان الصهيوني بتدمير أكثر من مائة

قرية وبلدة لبنانيّة، في حين أنَّ حوالي 90% من القنابل العنقوديّة المستوردة قد أدَّت إلى مقتل وجرح الآلاف من المدنيِّين العُزَّل.
ثمّ يتحدّث الكاتب بإستفاضة عن القرار 1701 الذي يُعلِّق العمليّات الحربيّة لكنّه يُبقي حالة الحرب قائمة إلى الآن بين لبنان و«إسرائيل»، مع ما يترتّب

على ذلك من احتمال انفجار الحرب في أيّة لحظة.

الكتاب: «خسارة حروب صغيرة: الإخفاق البريطاني العسكري في العراق وأفغانستان»         Losing Small Wars: British Military Failure In Iraq and Afghanistan المؤلِّف: فرانك ليدفيج الناشر: «ييل يونيفرستي برس»، لندن 2011

فرانك ليدفيج المحامي السَّابق، والذي خدم في كوسوفو والعراق وأفغانستان.
يقدِّم الكتاب نقداً لاذعاً للأسباب التي جعلت القوَّات المسلَّحة البريطانيّة تؤدّي أداءً سيّئاً في آخر حربَيْن خاضتهما وهما حربا أفغانستان والعراق، ويقدِّم

المؤلِّف فيه شرحاً مفصَّلاً للأسباب التي أدَّت إلى تعرُّض الجيش البريطاني للإذلال في العراق.
وعلى الرغم من الإنتقادات التي شنَّها نقّاد وعسكريّون ضدّ الكتاب، إلَّا أنَّه حظِي بثناء عدد لا بأس به من الخبراء الذين رأوا أن أخطاءه محدودة في

عددها، وأنَّ المؤلف قد تمكَّن عبر ما أورده من تفاصيل أن يثبت أنَّ أداء تلك القوّات لم يكن حسب المأمول، وأنّها تعرّضت لهزائم بعضها كان مذلّاً، وأنّه

رغم ذلك الإذلال، لم يتمّ حتى الآن تقديم أيّ قائد من القادة الكبار للقوات البريطانيّة في العراق وأفغانستان للمساءلة والحساب.