الكتاب: «الفرصة قادمة لتغيير العالم» تأليف: لبنى طه اسماعيل الناشر: «دار المرتضى»، بيروت 2011

يتناول هذا الكتاب: «الفرصة قادمة لتغيير العالم»، «الإتجاه الحضاري، والإداري، والإقتصادي المتوقّع في عصر ظهور الإمام المهديّ عجلّ الله تعالى فرجه الشريف».
جاء في التعريف به: «لإعادة جميع الأمور إلى مجراها القويم الذي أراده الله تعالى في رسالته التي بلّغها الأنبياء وكتابه القرآن الكريم، لا بدّ من ظهور مخلّص العالم –الإمام المهديّ المنتظَر عجلّ الله تعالى فرجه الشريف- لإنقاذ البشريّة من الإنهيار وتأسيس دولة إسلاميّة سليمة مبنيّة على الأُسس الإلهيّة، تنعم بنظام اقتصادي وأمني وإجتماعي تقوده المصلحة العامّة وتعمّه الخيرات الباطنة والظاهرة. لذا، لا بدّ من نشر الوعي لإدراك أهميّة الفرصة القادمة لتغيير العالم».

الكتاب: «مالك الأشتر: سيرته ومقامه في بعلبك» المؤلّف: الشيخ د. جعفر المهاجر الناشر: «دار المؤرّخ العربي»، بيروت 2011

..

هذا الكتاب: «مالك الأشتر: سيرته ومقامه في بعلبك» للمحقّق الشيخ جعفر المهاجر عبارة عن دراسة تاريخيّة مكثّفة عن سيرة التابعيّ الجليل، وصاحب أمير المؤمنين عليه السلام، مالك بن الحارث النَّخْعي الشهير بـ «مالك الأشتر»، تتميّز بأهميّة إضافيّة حيث قدّمت أدلّة قويّة على أنّ القبر المشهور بين أهل بعلبك حتى اليوم بـ «قبر سيدي مالك» ليس إلّا القبر الذي تأتي على ذكره ووصف موقعه عدّة مصادر قديمة مشهورة قائلة أنّه قبر مالك الأشتر.
يتألّف الكتاب من مقدّمة وخاتمة وثلاثة فصول.
الفصل الأوّل: في السّيرة.
الفصل الثاني: نهاية الأشتر.
الفصل الثالث: مدفن الأشتر في بعلبك.
كذلك، يحتوي الكتب على كشّاف بالأعلام والبلدان.

الكتاب: «العارف الكامل: آية الله الميرزا محمّد علي الشاه آبادي قدّس سرّه» تحقيق وتأليف: «مؤسسة العلوم المعارف الإسلاميّة» ترجمة: كمال السيّد وأحمد العبيدي الناشر: «مركز الغدير»، بيروت 2008

وردَ في مقدّمة الناشر على هذا الكتاب: «إنّه جولة شيّقة مع عَلَم من أعلام العرفان، ورمز من رموزه، ومِشعل من مشاعله المضيئة، ألا وهو العالم العارف آية الله الميرزا محمّد علي الشاه آبادي، وهو أستاذ الإمام الخميني قدّس سرّه في العرفان.
وتأتي أهمية معرفة هذه الشخصية من عدة جوانب، فالشاه آبادي أستاذ الإمام الخميني، وكان له تأثير روحي كبير عليه، وقد ذكرَه الإمام الخميني في كُتبه مرّات عديدة بكلّ احترام وتبجيل، وهذا معناه أنّ فهم شخصيّة الإمام الخميني وتجربته أمرٌ مشروطٌ بفهم شخصيّة أساتذته، سيّما العرفاء منهم، ومن أبرزهم الشاه آبادي قدّس سرّه».

الكتاب: «الأُسس الفلسفية  للحداثة» تأليف: السيّد صدر الدين القبانجي إعداد: عادل الفتلاوي الناشر: «مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي »، بيروت 2011

هذا الكتاب هو سلسلة محاضرات –جمعَها عادل الفتلاوي- تدور على الجملة حول الحداثة بما هي موقف من الإنسان والكون والله تعالى، وحول الإسلام بما هو دينُ وَحيٍ وحياة في الوقت نفسه.
ينقسم الكتاب إلى أربعة فصول جاءت عاوينها على الوجه التالي:
- الأوّل: مبدأ النزعة الإنسانية في الحداثة والإسلام.
- الثاني: مبدأ العقلانية بين رؤية الحداثة ورؤية الإسلام.
- الثالث: مبدأ الحركة وقانون التطوّر العام.
- الرابع: التفسير الديني للكون.