O رسول الله صلّى الله عليه وآله:
* «حافظوا على الصلوات الخمس، فإنَّ الله تبارك وتعالى إذا كان يوم القيامة يدعو بالعبد، فأوّل شيء يُسأل عنه الصلاة، فإن جاء بها تامّاً وإلّا زُخَّ (زُجَّ) في النار».
* «ما مِن عبدٍ اهتمّ بمواقيت الصلاة ومواضع الشمس إلّا ضمنت له الرَّوح عند الموت، وانقطاع الهموم والأحزان، والنّجاة من النار».
* «لِيَكن أكثر همّك الصلاة، فإنّها رأس الإسلام بعد الإقرار بالدِّين».
* عن أَنَس: «كنّا عند رسول الله صلّى الله عليه وآله حيث حضرته الوفاة، فقال لنا: إتّقوا الله في الصّلاة، إتّقوا الله في الصّلاة - ثلاثاً -».
O السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام:
* «فرض الله الصلاة تنزيهاً من الكِبر».
O أمير المؤمنين عليه السلام:
* «قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يزال الشيطان هائباً للمؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس، فإذا ضيَّعهنّ تجرَّأ عليه فألقاه في العظائم».
* كان عليه السلام إذا حضر الحرب يوصي للمسلمين فيقول: «تعاهدوا الصلاة، وحافظوا عليها، واستكثِروا منها، وتقرّبوا بها، فإنّها كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً، وقد علم ذلك الكفّار حين سُئلوا: ما سَلَكَكُم في سقر؟ قالوا: لم نَكُ من المصلّين ".."».
* «قال رسول الله صلى الله عليه وآله: تُكتب الصلاة على أربعة أسهم: سهمٌ منها إسباغ الوضوء، وسهمٌ منها الركوع، وسهمٌ منها السجود، وسهمٌ منها الخشوع، قيل: يا رسول الله، وما الخشوع؟ قال: التواضع في الصلاة، وأن يُقبل العبد بقلبه كلّه على ربِّه عزَّ وجلَّ ".."».
* «كان رسول الله صلّى الله عليه وآله ".." إذا دخل وقتها كأنّه لا يعرف أهلاً ولا حميماً».
* «الصلاة حصْنٌ من سطوات الشيطان».
* «الصلوات الخمس كفّارة لما بينهنّ ما اجتنبت من الكبائر، وهي التي قال الله: ﴿..إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ..﴾ هود:114».
* «لو يعلم المصلّي ما يغشاه من جلال الله، ما سرّه أن يرفع رأسَه من سجوده».
O الإمام الباقر عليه السلام:
* «إذا استقبل المُصلِّي القبلة، إستقبل الرحمن بوجهه لا إله غيره».
O الإمام الصادق عليه السلام:
* «إذا قام المصلّي إلى الصلاة نزلت عليه الرحمة من أعنان السماء إلى الأرض، وحفَّت به الملائكة، ونادى مَلَك: لو يعلم المصلّي ما له في الصلاة ما انفتل».
* «خصلتان مَن كانتا فيه وإلّا فأعزب ثمّ أعزب ثمّ أعزب! قيل: وما هما؟ قال: الصلاة في مواقيتها والمحافظة عليها، والمواساة».
* «..وهي آخر وصايا الأنبياء».