إصدارات أجنبية

إصدارات أجنبية

22/02/2012

إصدارات أجنبية


  الكتاب: «تفسير معاني القرآن الكريم باللّغة الإنجليزيّة»
Interpretation of the Meanings of the Noble Qur'an
إشراف وتدقيق: د. تقي الدين الهلالي ود. محمّد محسن خان
الناشر: «دار السلام للنشر»


صدر هذا التفسير لمعاني الكتاب العزيز باللغة الإنكليزيّة عن «دار السلام للنشر» في إطار فروعها المنتشرة في كلّ من الولايات المتحدة الأميركيّة، والمملكة المتّحدة، وكندا، والصين، وماليزيا، وأندونيسيا، وباكستان، وطهران.
أشرف على إصدار هذا التفسير ودقّقه وقارن بين الأصل العربي والترجمة الإنكليزيّة كلٌّ من الدكتور محمّد تقي الدين الهلالي والدكتور محمّد محسن خان.
المنهجيّة التي اعتُمدت في هذا التفسير هي بحسب الترتيب المعتمَد للسُّور القرآنية في المصحف الشريف، وقد جرى تفسير معاني الآيات إستناداً إلى مصنّفات كبار المفسِّرين المسلمين.


  الكتاب: «جامع الكليّات»
تأليف: أُم سلمة نيريزي
تصحيح وتعليق: مهدي إفتخار
الناشر: «مطبوعات دينى»، قم 2008

«جامع الكليّات» كتابٌ باللّغة الفارسيّة لأُمّ سلمة بيگم النيريزي المعروفة بإسم «دعاء»؛ وهي كريمة قطب الدين النريزي الشيرازي (ت: 1173 للهجرة).


جاء في التعريف بالكتاب أنّه: «عبارة عن نَصٍّ مكثّف لأهمّ قضايا العرفان الشيعي، وحصيلة جهودها على مدى خمسة عشر عاماً في تلخيص وتبويب أفكار وآراء والدها التي اشتُهرت بـ "حكمت معصوميّة" لناحية استنادها إلى روايات الأئمة المعصومين عليهم السلام، ونتيجة لذلك، فقد ظهر أثرُها الجليّ في المذاهب العرفانيّة المتأخّرة».
تمّ تقسيم الكتاب -صحّحه وعلّق عليه وأعدّ فهارسه السيّد مهدي إفتخار- إلى أربعة عشر فصلاً، تُستهلّ بالحديث على العوالم الخمسة، وتنتهي ببيان المنازل المائة للخواجة عبد الله الأنصاري.

 

الكتاب: «الخلط بين القِيَم» La Confusion des Valeurs
المؤلّف: حسن خليل
الناشر: «دار الفارابي»، بيروت 2012
صدر حديثاً عن «دار الفارابي» كتاب باللّغة الفرنسيّة للكاتب حسن خليل تحت عنوان La -Confusion des Valeurs - الخلط بين القِيم.

يتطرّق الكتاب الى أزمة الحضارة الرأسماليّة العالميّة والأنظمة الليبراليّة، واعتمادها الأحاديّة الثقافيّة، بدلاً من الخطاب المشترك. ويدعو المؤلّف إلى الثنائيّة البنّاءة لا سيّما وأننا نرى تدهوراً وتراجعاً حادّاً في الهيمنة السياسيّة الرسميّة، التي تتشكّل من التلاعب والغموض.
كما يتحدَّث عن أزمة التعدّدية الثقافيّة حيث يصبح التنوُّع مصدر قلق، وتصبح الحروب العالميّة حالة دائمة تنتشر في جميع أنحاء العالم بإسم الديمقراطية وحقوق الإنسان. ويسعى الكاتب إلى مناقشة هذه المفاهيم والعلاقة بينها من خلال تقديم مقترحات تبيّن كيفيّة التعامل مع قيمة أو فضيلة مثل الديمقراطيّة، أو التعدّدية الثقافيّة، وذلك في وقت يتمّ فيه اللّجوء إلى أيّ وسيلة قذرة كالحرب والكذب والتلاعب، حيث يظهر الوجه الحقيقي للرأسماليّة، ومن هنا يتمّ الخلط بين القيم الأخلاقيّة والفكريّة ومنظومات القيم.


 

الكتاب: «جامع في ميونيخ: النازيون ووكالة الاستخبارات المركزية وصعود الإخوان المسلمين في الغرب»
A MOSQUE IN MUNICH
المؤلف: إيان جَنسُن
الناشر: «مرينر بوكس»، نيويورك 2011


يندرج موضوع هذا الكتاب ضمن النقاش الذي اندلع في أعقاب هجمات أيلول 2001 حيال الموقف الذي على الولايات المتحدة الأميركية اتّخاذه إزاء حركات الإسلام السياسي أو الأحزاب الإسلامية.
ويشتكي المؤلّف جنسن -مراسل لصحيفة نيويورك تايمز- من تجنّب الولايات المتحدة الإفراج عن سريّة وثائقها ذات العلاقة بتعاون وكالاتها الإستخبارية مع الحركات الإسلامية و«الإخوان المسلمين» تحديدًا وفق زعمِه، على عكس ما فعلت في ما خصّ تعاونها مع نازيّي ألمانيا قبل الحرب العالمية الثانية وبعدها، وتوظيفهم في مؤسّساتها في حربها ضد الشيوعيّة، وضدّ كلّ من اتّبع سياسة مستقلّة عنها؛ من قبيل: رؤساء دول مؤتمر «باندونغ»: جمال عبد الناصر، وأحمد سوكارنو، وجواهر لال نهرو، وغيرهم.
مع هذا فقد تمكن المؤلّف -كما يدّعي- من جمع معلومات كبيرة ومهمّة عن تلك المرحلة التاريخية، حيث «أفلح» في كشف بدء العلاقة بين الطرفين؛ قادة الحركات الإسلامية و«الإخوان المسلمين» في أوروبا من جهة، ومن جهة أخرى الإستخبارات الغربية وفي مقدّمتها وكالة الإستخبارات المركزية «سي آي أي» والإستخبارات الألمانية (الغربية حينذاك) والإستخبارات السويسرية، وغيرها.



اخبار مرتبطة

  قرن الإسلام، وعصرُ الشعوب

قرن الإسلام، وعصرُ الشعوب

  المُشايَعة والمتابَعة

المُشايَعة والمتابَعة

  دوريات

دوريات

22/02/2012

دوريات

نفحات