الكتاب: الحاكميّة في الإسلام

المؤلّف: السيد محمّد مهدي الخلخالي

الناشر: «مجمع الفكر الإسلامي»، قمّ المقدّسة 1425 هجرية                 

من إصدارات «مجمع الفكر الاسلامي» في مدينة قمّ المقدسة كتاب (الحاكمية في الاسلام) لمؤلّفه العلامة السيد محمّد مهدي الموسوي الخلخالي، وهو دراسة عن «المراحل العشر حول ولاية الفقيه» في عصر غَيبة إمام العصر ^{عجّل الله تعالى فرجه الشريف}.

قدّم له السيّد مرتضى الحكمي، وممّا قاله عن الكتاب: «استوعب جميع أقسام ولاية الفقيه.. خاض موضوعاتها بالطريقة الاجتهادية في تقويم الأدلّة، وتمحيص النصوص، والتماس الحُجج.. فهو كتاب فريد مثقل بالفقاهة والاستدلال العقلي المستوعب، الذي أحاط بموضوع الحاكمية السياسية والاجتماعية بكلّ جوانبها وأبعادها وأركانها».

ومن مقدّمة المؤلّف: «سنتحدّث في هذه الدراسة أوّلاً حول المراحل المختلفة من ولاية الأئمّة المعصومين عليهم السلام، ثمّ نتكلّم عن كيفية انتقال ما هو من شؤون الزعامة إلى الفقهاء، المحوّل إليهم ولاية الأمر في عصر الغَيبة».

الكتاب مترجم عن الفارسية؛ ترجمه الشيخ جعفر الهادي.

الكتاب: نظرية الحكم في الإسلام

المؤلّف: الشيخ محسن الأراكي

الناشر: «مجمع الفكر الإسلامي»، قمّ المقدّسة 1425 هجريّة

ومن الكُتب الصادرة أيضاً عن «مجمع الفكر الإسلامي» كتاب (نظرية الحكم في الإسلام) للعلامة الشيخ محسن الأراكي، وهو عبارة عن دروس كان ألقاها أثناء إقامته في لندن.

جاء في مقدمة المؤلف: «الكتاب هو تلخيص لمحاضرات ألقيتها على طلبة الدراسات الإسلامية العليا - أو ما يسمّى ببحث الخارج - خلال أربع سنوات حول نظرّية الإسلام في الحكم، حاولتُ فيها أن أدرس النظرية الإسلامية في الحكم في أصولها وأسسها، تاركاً كثيراً من التفاصيل إلى فرصة أخرى.. وكان لا بدّ من أن أعرض خلال البحث أهمّ نظرّيات الحكم الأخرى في أصولها الأولى من دون التعرّض لتفاصيلها، مقارنة لها بالنظرية الإسلامية في صورة وجيزة تقدّم للباحث والقارئ المفاهيم الجوهرية والأركان الأساسية للاتجاهين وما يسند كلّاً منهما من الأدلّة وقواعد الإثبات».

الكتاب: من وحي الثورة الإسلامية في إيران (شعر)

المؤلّف: العلامة الشيخ حسن طراد حفظه الله

الناشر: «المجمع العالمي لأهل البيت عليهم السلام»، بيروت 2010م

كتاب شعري نظمَ قصائده سماحة العلامة الشيخ حسن طراد العاملي من وحي انتصار الثورة الإسلامية المباركة في إيران، وحبّاً بقائدها المؤسّس الإمام الخميني قدّس سرّه، ووليّ أمر المسلمين بعده الإمام الخامنئي دام ظلّه.

يقول سماحته في مقدّمة الكتاب: «إنّ رياح الثورة حملت في ثناياها بذور العزّة والإباء إلى كلّ أرجاء المعمورة، وقد وصلني منها الكثير فأنبتت مشاعري شعراً معبّراً عمّا يختلج في الصدر من الحبّ والتقدير لهذه الثورة المباركة ولقادتها العظام، فكانت هذه المجموعة من القصائد خاطبتُ فيها الإمام قدّس سرّه وخليفته حفظه الله عن سنواتٍ طِوال جُمعت في هذا الكرّاس عربون وفاء وتقدير لهذه الثورة المباركة..».

وإضافة الى القصائد في المحاور المتقدّمة نجد تحت عنوان «قصائد متفرقة»، ما نظمه المؤلّف للانتقاضة، وللشهداء، وليوم القدس، وللردّ على المرتدّ سلمان رشدي.